كتبت:رحمه عارف
ندوة بقصر ثقافة الانفوشي تحت عنوان “قضايا عصرية للميديا الرقمية ودور الإعلام الإلكتروني في طرح القضايا”
قالت د.نجوان حسنى ،رئيس قطاع كيان طاقة شباب في الوجه البحرى
أننا نواجة اليوم حروب الجيل الرابع والخامس وحروب الشائعات وهذة نتائج السوشيال ميديا يجب أن يكون لدينا الوعي الكافي كي نتعرف على هذه الشائعات والمعلومات المغلوطة
وتحولت الموسيقي في العصر الحالي من غذاء الروح إلى مسار لعمل العديد من جرائم الإلكترونية وأصبحت حربا المخدرات الإلكترونية
يوجد العديد من المواقع يوجد بها موسيقي بترددات مختلفة تلعب على الحالة المزجية للطفل أو لولي الامر دون إدراك أو وعي
الفرق بين ترددات الأذن اليمنة عن اليسرا أكتر من 40هرتز تأثر على الحالة المزاجية يكون الفرد أكثر نشاطا وتركيزا
لاكن إذا كان فرق التردد بين 14:17 تتغير الحالة المزاجية إلى الخوف والقلق والتوتر عدم الاستقرار والاطمئنان ويزيد التلاعب في الترددات بين الأذن اليمني واليسرا من 4:7 تتغير الحالة المزاجية إلى الراحة وهدوء والاحساس بالنوم
ويتلاعب بالترددات أقل من 4 الدخول في النوم العميق والأحلام بالهلاوس
وبعدها تبدأ هذة المنصات بتلاعب بصورة والصوت من خلال أشكال هندسية ويندمج معها الأفراد ومن هنا يبدأ الدخول إلى العالم الافتراضي الذي ذهب الية العديد من الشباب
وقد كشف حالات انتحار بسبب هذا الموسيقة منها حالة انتحار في السعودية وهى الحالة الوحيدة في الوطن وبعدها بدأ تحجيب تلك المواقع العربي وقد دخلت المخدرات في الدول العربية عام 2012
بداية استخدام الموسيقة
بدأت الموسيقة كعلاج حلات الاكتئاب تم اكتشافها على يد عالم ألماني 1839 ولاكن ترجع جزور العلاج بالموسيقا أو الموسيقي إلى القدماء المصريين
وبدأ استخدام هذة الموسيقي العلاجية إلى مخدرات إلكترونيا
كيف عرفوا من خلال الالكترونيات تحويل الموسيقى إلى المخدرات حيث تم التوصل إلى أن هرمونات الجسم يتغير من خلال الترددات الكهرومغناطيسية
أصبح الان الشباب تواجة ازدواجية بين العالم الافتراضي والعالم الان ويتجة الشباب إلى العالم الافتراضي لعدم الوعي بخطوة السوشيال ميديا والفراغ ويجب على الاسراة أن تملئ هذا الفراغ بأن تبدأ أن تعلم الأطفال لعب الرياضة ويجب توعيتهم بالوعي الديني ويجب علي وسائل الإعلام أن تقوم بالتوعية نحو السوشيال ميديا وخطورتها
